الحديث مع الزملاء من الرجال لا بد أن يكون بشكل علني بعيداً عن الأبواب المغلقة، مع الاكتفاء بالحديث في مجال العمل والاحتفاظ بأضيق الحدود من الأحاديث الخاصة.
لذا أنا أفضل عدم مشاركة تفاصيل حياتي مع زملائي بالعمل والحفاظ على قدر من السرية في حياتي لأتمكن من فصل حياتي الشخصية عن تواجدي بمكان العمل
الابتعاد عن المواضيع المثيرة للجدل، ومحاولة عدم الخوض في المناقشات التي من هذا النوع، وتجنب إبداء الرأي فيها.
قد تجد زميل تحفيزي لك ويعمل على دفعك إلى بذل الجهد الأقصى لك في العمل وزيادة إنتاجية العمل.
العمل على تقديم الدعم أو إظهار الثقة إلى الزملاء يعمل على تقوية التواصل بينك وبين الزملاء ويجعل العلاقة بهم قوية ويساعد بشكل كبير في جعل بيئة العمل ناجحة.
احترام قدرات زملاء العمل وكفاءاتهم، وعدم توجيه الانتقاد لهم بشكلٍ مباشر أو جارح أو انتقادهم أثناء الاجتماعات وعلى مسمع من الجميع.
تقديم الدعم: اعرض المساعدة لزملائك عند الحاجة وكن مستعدًا للتعاون.
عدم التعامل بكثرة مع الزملاء الذين يُكثرون من التذمر والشكوى، لأنّهم يُسببون الشعور بالإحباط والطاقة السلبية، ويُشيعون جوًا مملًا في العمل.
في حالة كان زميلك في العمل يؤثر على بيئة العمل أو الأداء الوظيفي لك يمكنك طلب المساعدة من جانب المدير أو من خلال قسم الموارد البشرية
- الابتعاد عن النميمة، فتبادل الأحاديث من هذا النوع قد يؤدي للتطرق إلى موضوعات حساسة لا تصلح للمناقشة بين رجل وامرأة غريبين عن بعضهما.
كيف يمكن التعامل مع الفجوة العمرية بين الموظفين في بيئة العمل؟
صور الدعم كثيرة والأهم من مساعدتي بعملي أو تحمل عبء ذلك هو الاستماع لي وتوفير مساحة لإقامة علاقات إيجابية من هذا النوع بالعمل، أحيانا تكوني بحاجة لشخص يستمع لك وفقط ليس شرطا تقديم الحلول، وجودج مثل هذا النموذج بالعمل، يساعد على إيجاد جو عمل مريح ومشجع.
من الممكن العمل على تقسيم زملاء العمل إلى مجموعة من الأنواع بناء على الأسلوب والتصرفات، وذلك ضمن حدود التعامل مع زميلات العمل وفيما يلي سنوضح ذلك:
وضع حدود للتعامل والحديث مع الزملاء، نور الإمارات وخاصة إذا كانوا من الجنس الآخر، ومراعاة آداب الحديث وعدم فتح مواضيع لا يجوز فتحها في العمل.